مِنْ مُخْتَصَرِ أَجْوِبَةِ فَتَاوَى الشّيْخِ عَليّ الأُجْهُورِيِّ مَعَ فُرُوعٍ مُفِيدَةٍ لابْنِ اَ رشِدِ القَفْصِيّ رَحِمَهُما الّلهُ تَقْدِيمًا وَتَحْقِيقًا
مِنْ مُخْتَصَرِ أَجْوِبَةِ فَتَاوَى الشّيْخِ عَليّ الأُجْهُورِيِّ
الكلمات المفتاحية:
الْأُجْهُورِيُّ، الفَتَاوَى، ابْنُ رَاشِدٍ، الفُرُوعُالملخص
هَذَا العَملُ الذي أقدّمُهُ يَهْدِفُ إلى تَحقيقِ بَعْضِ الفَتَاوَى العَامّةِ للشيخِ عَليّ الْأُجْهُورِيِّ وَبَعْضِ الفُرُوعِ المفِيدَةِ لا ابْنِ رَاشِدٍ القَفْصي، وَفْقَ المنْهِج المتّبعِ في التّحقيقِ.
جَعَلْتُ العَمَلَ في مقَدّمةٍ وَمطلبٍ دراسيٍّ ومَبَحْثينِ: المطلبُ الدراسي اشتملَ على دراسةِ بعضِ الفَتَاوَى والفُرُوعِ، والمبحثُ الأول-خَصّصتُه لتحقيقِ نَصّ فَتَاوىَ الشّيْخ عَليّ الْأُجْهُورِيِّ. والمبحثُ الآخر- جَعَلْتُهُ لتحقيقِ نَصّ الفُرُوع لابْنِ رَاشِدٍ الْقَفْصِيّ، إلى جَانِبِ ذلك عَزَوْتُ الأَقْوَالَ–بِقَدْرِ الإمْكَانِ- لأصحابها، وَرُبّما عَلّقْتُ عَلىَ بَعْضِها، ثُمَّ تَرْجَمتُ-باختصارٍ- لما يَرِدُ مِنْ أَعْلاَمٍ بها، وَأَشَرْتُ إلى المنهجِيّةِ في الفَتَاوى والفُرُوعِ، ثُمّ ذّيّلتُ العَمَلَ بقائمةِ المصَادِرِ وَالمراجِعِ.
التنزيلات
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم الإنسانية

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-ShareAlike 4.0 International License.